Examine This Report on المكائد في بيئة العمل
رغم صعوبة المكائد، إلا أنها قد تكون فرصة للنمو الشخصي والمهني. اسأل نفسك: ماذا تعلمت من هذه التجربة؟ كيف يمكنني تحسين مهاراتي في إدارة النزاعات؟ استخدام التجربة كدرس يجعلها جزءًا من مسارك نحو النجاح.
لتجنب بيئة العمل السلبية وذلك عن طريق توفير مكاتب مريحة ومرافق جيدة، حتى تعزز من الراحة والإنتاجية.
وبعيداً من هذه النماذج "الأنيقة"، يظل الزميل "الزومبجي"، أي المتخصص في توجيه "الزنب" لزملائه سواء بغرض الحصول على مميزاتهم ومناصبهم، أو إزاحتهم بعيداً من طريقه نحو الترقي عبر تشويه صورتهم أو سمعتهم أمام الإدارة، أو لأنه "زومبجي" بالفطرة، تظل السمات المميزة له واحدة لا تتغير كثيراً.
فعلا كلام صحيح ١٠٠٪ ويؤدي فعلا الي هذه النهايه المحتومه
من المهم أن يكون لكِ أصدقاء في المكتب يدعمونكِ، لذا احرصي على معاملتكِ الودية مع زملائك في العمل، ولا تسعي إلى كسب الأعداء، ففي أوقات المكائد ستجدين زملائكِ يقفون في ظهركِ.
على سبيل المثال؛ يقوم زميل لك بالتودد إلى مدير العمل من خلال نقل أقوال مكذوبة عنك في حق المدير.
يجب أن يكون المدير الناجح مع الموظفين داعم، وملهم، ويشجع على الابتكار، مع التواصل المستمر والتغذية الراجعة التي تساعد الموظفين على تحسين أدائهم.
يتم ذلك من خلال تطبيق إلكتروني سهل الاستخدام يسمح للموظفين بتحديد المبلغ الذي يحتاجون إليه من راتبهم الجاري، ومن ثم تحويله مباشرة إلى حساباتهم البنكية أو عبر وسائل الدفع الإلكترونية المتاحة.
محاولة إظهار تفوقك المهني بشكل دائم ومتكرر بلا شك ستثير غضب زملائك، فلو كنت من هؤلاء الذين ينسبون الفضل لأنفسهم -متجاهلا أو متناسيا دور باقي الزملاء في هذا الإنجاز- فتأكد أنك أصبحت مكروها بجدارة، والأسوأ من ذلك هو ذكرك الدائم كل مميزاتك وإنجازاتك حتى عندما يكون الحديث عن إنجازات أشخاص آخرين؛ لذا عليك في المرة القادمة ألا تتجاهل دورك وفي الوقت نفسه لا تغفل دور الآخرين.
قصص المكائد والدسائس والمؤامرات في أماكن العمل أكثر من نور الإمارات أن تعد (مواقع التواصل)
جديراً بالذكر أن تلك المشكلة هي من أكثر الأسباب التي تؤدي إلى اضطراب علاقات العمل بين الموظف ورئيسه، وتؤدي إلى فقدان الوظيفة في بعض الأحيان.
الأول هو الزميل المعتدي السلبي. وعلى رغم أن هذا الزميل لا يشكو أو يلحق الضرر بزملائه مباشرة، فإنه دائم المجاهرة بعدد الساعات الطويلة التي يعملها، وكم الأعباء التي يقوم بها، والليالي الطويلة التي أمضاها في المكتب دون أن يطلب منه المدير لينجز عمله وأحياناً أعمال الآخرين المتأخرة، وهو ما يؤدي أحياناً بالمدير إلى عقد المقارنات بينه وبين آخرين، فيتهمهم بالتواكل أو التكاسل.
بين هؤلاء نموذج يمكن إدراجه تحت بند زملاء العمل المتخصصين في منظومة "الزومبة".
هناك من يرى أن تسلق السلم الوظيفي على أكتاف الأقران وأحياناً من خلال دهسهم مهارة ينبغي اكتسابها وتنميتها باستمرار (مواقع التواصل)